} هُنَا سَأَكُوْن{
فِي أَحَدَاى زَوَايَا حُجْرَتَي وَعَلَى ضَوْء شُمُوعِي
وَبَيْن أَقْلَامِي وَأَوْرَاقُي ...
هُنَا سَأَكُوْن
سَتَجِدُونَنِي هَنادَائِما ..
عِنْدَمَا لَا أَجِد لِي مَأْوَى مِن صُعُوْبَات الْحَيَاة ..
وَتُشَرِّدُنِي آَلَامِي .. هُنَا سَأَكُوْن ..
عِنْدَمَا أَحَس بِالْسَّعَادَة الْدَّاخِلِيَّة .. الَّتِي
أُرِيْد أَن أُشَارِك فِيْهَا مِن أَحَب ..
هُنَا سَأَكُوْن ..
عِنَدَمّا أَكُوْن هَادِئَة أُرِيْد الّبُعَد عَن صَخَب الْحَيَاة
وَهُمُوْمِها ..
هُنَا سَأَكُوْن ..
عِنَدَمّا أُرِيْد أَن أَسْرُد تِفَاهَاتِي اللَّامُنْتَهِيَة ..
هُنَا سَأَكُوْن ..
عِنَدَمّا يَجْتَاحُنِي شُعُور الْحَنِيْن إِلَى مَوْطِنِي الَّذِي لَو أُوْلَد
فِيْه وَلَكِنَّنِي مُنْذ أَن وَطِئَت أَحَاسِيْسِي أَرْضِه ..
أَحْسَسْت بِالإِنْتِمَاء إِلَيْه ..
هُنَا سَأَكُوْن
عِنَدَمّا أَكُوْن بِحَاجَة إِلَى فَضِفْت مَشَاعِرِي
الْمُتَرَاكِمَه فِي دَاخِلِي
هُنَا سَأَكُوْن
فِي أَحَدَاى زَوَايَا حُجْرَتَي وَعَلَى ضَوْء شُمُوعِي
وَبَيْن أَقْلَامِي وَأَوْرَاقُي ...
هُنَا سَأَكُوْن
سَتَجِدُونَنِي هَنادَائِما ..
عِنْدَمَا لَا أَجِد لِي مَأْوَى مِن صُعُوْبَات الْحَيَاة ..
وَتُشَرِّدُنِي آَلَامِي .. هُنَا سَأَكُوْن ..
عِنْدَمَا أَحَس بِالْسَّعَادَة الْدَّاخِلِيَّة .. الَّتِي
أُرِيْد أَن أُشَارِك فِيْهَا مِن أَحَب ..
هُنَا سَأَكُوْن ..
عِنَدَمّا أَكُوْن هَادِئَة أُرِيْد الّبُعَد عَن صَخَب الْحَيَاة
وَهُمُوْمِها ..
هُنَا سَأَكُوْن ..
عِنَدَمّا أُرِيْد أَن أَسْرُد تِفَاهَاتِي اللَّامُنْتَهِيَة ..
هُنَا سَأَكُوْن ..
عِنَدَمّا يَجْتَاحُنِي شُعُور الْحَنِيْن إِلَى مَوْطِنِي الَّذِي لَو أُوْلَد
فِيْه وَلَكِنَّنِي مُنْذ أَن وَطِئَت أَحَاسِيْسِي أَرْضِه ..
أَحْسَسْت بِالإِنْتِمَاء إِلَيْه ..
هُنَا سَأَكُوْن
عِنَدَمّا أَكُوْن بِحَاجَة إِلَى فَضِفْت مَشَاعِرِي
الْمُتَرَاكِمَه فِي دَاخِلِي
هُنَا سَأَكُوْن
هُنَا أَحْسَسْت بِالْرَّاحَه وَالْأَمَان وَالتَّوَاصُل
هُنَا سَأَكُوْن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق